تعد "هندسة السياق" خطوة رائعة من "الهندسة السريعة". من قبيل الصدفة ، من الرائع أيضا وصف آلية التأقلم التي يعمل عقلي باستمرار بموجبها كشخص مصاب باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه.