يأتي هذا في أي عام عندما يقومون بتحديث الأرقام وقد أدى إلى تلويث النقاش حول دعم الوقود الأحفوري بشكل ميؤوس منه إلى ما هو أبعد من أنه يقدم أي شيء مفيد للمضي قدما.