عندما سقط بشار الأسد، انقسمت سوريا على طول نهر الفرات بين القوات الحكومية التي يهيمن عليها الإسلاميون والمقاتلون الذين يقودهم الأكراد. تكشف رحلة طولها 1800 كيلومتر عبر هذه الفجوة كيف تهدد الرؤى المتنافسة للبلاد بتمزيقها