كان تشارلي كيرك مؤيدا كبيرا لإسرائيل ونتنياهو. تغيرت وجهة نظره بمرور الوقت. هذا أزعج نتنياهو وطبقة المانحين. هذا عام. قد لا يكون لهذا أي علاقة باغتياله. لكن التظاهر بأن ذلك لم يحدث واستخدام وفاته لأجندة سياسية أمر غريب.