في هذه الليلة الأخيرة من حانوكا، من المناسب أن نتأمل في الدرس الذي يستند إليه قلب هذا العيد: أن الله سيشعل نورا وسط أعظم ظلام. ليلهمنا نور الشمعدان جميعا لنكون مكابيين معاصرين وندافع عن حق الشعب اليهودي في العيش في حرية وسلام.