لذا، الاقتصاد تجاوز التوقعات بنقطة مئوية كاملة، والتضخم في أدنى مستوى له منذ 2021، وأسعار الوقود في أدنى مستوياتها منذ خمس سنوات، وكل نمو الوظائف في العام الماضي ذهب إلى الأمريكيين المولودين أصلا. وفي الوقت نفسه، بعد عام من حكم بايدن، خرج التضخم عن السيطرة، وكانت أسعار البنزين في أعلى مستوياتها، وكانت أمريكا تتجه نحو الركود. الديمقراطيون يكررون كلمة "القدرة على تحمل التكاليف" مرارا وتكرارا بينما الرئيس ترامب يصلح مشاكلهم ويجعل بلدنا في متناول الجميع مرة أخرى.